الأحد، 31 يناير 2010
أتمايل طربا
نعم فصوتها الذي يشبه النسيم الرقيق يطربني يهزني ويجعلني كالثمل أتمايل من النشوه فصوتها يداعب أذناي كما تداعب الرياح ورود البستان فما أجمل همساتك وضحكاتك حين تعلو تملئني أمل في غدا مشرق، غدا يجمعنا . حبيبتي يا مليكه هذا القلب الذي أحتضنك وسيموت وأنتي بداخله فما أحلى خفقانه عند سماع صوتك وأطرابه حين رؤيتك وقتها أفقد القدره على التميز أأبكي ؟؟ أم أضحك؟؟ ماذا بي؟؟ ألهذا القدر أنا مسحور بجمالك ولكن أي سحر هذا يجعلني أحطم المستحيل من أجل الوصول إلى حضنك فأنت حبيبتي ولا أشعر بأمان إلا بجوارك ولا بدفئ سوى دفئ يدك وأنفاسك نعم أحبك ولا أجد لك وصف سوى أنك حياتي بأسرها تبتسم دنياي بأبتسامتك وتغلق وتصك الأبواب بحزنك فلتبتسمي حبيبتي لتشرق شمس الحياه لدنيتي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق