الثلاثاء، 5 يناير 2010

رثائك

جاء وقت النحيب والبكاء عليك ليتقطع قلبي ولينفطر حزنا عليك ليموت مقهورا ولتدفن فرحتي وحزني لتدفن الحقيقه والواقع ليدفنوا ولأبكي حتى الجنون لما أنتي لما حكموا عليك بالموت أفيقي فقلبي ينفطر وعقلي يصبه الجنون فلتمت أي نبضه تبعث روحا في جسدا مثل هذا جسدا أصابه البرود فلتعودي لأسمع صوتك الذي كثيرا ما أنتشلني من الضياع وأبعدني عن الزلل ولكن هل للموتى عوده أو حياه هل لهم من رجعه عودي لتنتشليني لتحتضني يدي التي أصابها التجمد بعدك ولكن ما بي هل أهزي أم جننت أأخاطب الموتى؟؟؟ أم ماذا ؟؟ هل أصابني الجنون لهذا؟ ترى ماذا حدث ؟؟ هل سأخاطب الأموات ؟؟ ولكن ما عساني أن أفعل ماذا يا ترى ؟؟ هل أنتهي بهذه النهايه؟ أم ماذا سأنتظر الكثير علني أصل لأجابه أو ينتهي كل هذه الحيره بنهايتي الحتميه والتي لم تأتي فقط لأعيش في عذاب فقدانها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق