الاثنين، 1 نوفمبر 2010

سأسخر منك دائما


ماذا تريدين مني. ولما ما تفعلين؟؟؟ بل أي حمقاء أنت؟؟ لتظني أنك سوف تفتين في عضضي. حاولتي الكثير ولكن أقف دائما ساخرا منك ضاحكا. ترى أبهذا تظنين أني سأقتل أو أطعن . ولكن هنيئا لكي الخداع ولكن هيهات؟؟ أن تستطيعي أن تحركي ساكني . سأتظاهر بضعف أو أبرز سيفي ولكن لن تستطيع . صدقا لن تجبريني للنحيب. لن أصرخ بالوعيد. بل سأبرز سيفا من صبري قد فاق اللهيب. نعم مأذا تريدين أيتها "الدنيا" فما أنت بشيئ في نظري بل أتيتي رأقصه لاهيه فرددتك خائبه نادمه. أتطعنين؟؟ أتقتلين؟؟ ولكن لست أنا . لست من سيخر لكي راجيا. بل سأسقي كأس الندم حين تعلو ضحكاتي في وجهك حين تبرز سعادتي لخداعك. لا تظني أن كل ما فعلتي من جروح من دمار من عذاب سيفت في شخص قد علم طريقه. في فارس لا يقهر. فلترجعي ولتكفي عن هذا. فما تفعلي سوى حمقات ولن تقتلي أبتسامتي مهما صنعتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق